التنمر المدرسي FOR DUMMIES

التنمر المدرسي for Dummies

التنمر المدرسي for Dummies

Blog Article



ويمكن أن يحدث التنمّر في أي مكان تتفاعل فيه البشر مع بعضها البعض، ويشمل ذلك المدارس والكنائس وأماكن العمل والمنازل والأحياء، حتّى أنه عامل شائع في أسباب الهجرة، ويمكن أن يوجد التنمر بين الفئات الاجتماعية والطبقات الاجتماعية وحتى بين البلدان.

نشر المحبة والمودة بين الطلاب، وتحفيز روح التعاون والتآلف فيما بينهم، وذلك من خلال إنشاء مجموعات للعمل مثلًا على تنظيف المدرسة والصفوف، تنسيق الزهور وتزيين المدرسة، وزراعة الأشجار والزهور في المدرسة والحدائق.

تعرُّض معظم الأطفال الذين يمارسون التنمر للتنمر من قبل.

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

التذكُّر أنه على الرغم من اختلاف الناس؛ فمن المهم معاملة الجميع باحترام.

استخدام التأديب الفعال غير الجسدي (مثل: فقدان الامتيازات) عندما يحتاج الطفل إلى الانضباط.

محاولة مساعدته على رؤية الأشياء من وجهة نظر الطفل الآخر (الضحية أو المتنمَّر عليه).

"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما لا يُعثر على جثث كاملة في غزة

هناك طرق عدة يستطيع الآباء والأمهات اتباعها لحماية الطفل من تعرضه للتنمر في مدرسته، نذكر منها:[٣]

والنساء المستهدفات من التنمر الإلكتروني هن الشخصيات الإعلامية والنساء اللواتي يشغلن مناصب عامة، بالإضافة إلى إلى المدونين، والسياسيين، والصحفيين، والمشاهير من النساء، كما أنَّ هذا التنمر لا يحدث من الرجال فقط ضد النساء، إنما يمكن أن تقوم به النساء ضد بعضن، وذلك بدافع إما الغيرة، أو نقص تقدير الذات واضطراب الشخصية.

اعاني مشاكل مع الارتباط مع الواقع احلام اليقظه والضحك مع نفسي يسبب لي الاحراج امام الاخرين .. التوتر الزائد الضهور...

توفير الألعاب التي من هدفها تحسين القدرات العقلية لدى الطفل والبعد عن الألعاب العنيفة.

التنمُّر غير المباشر: التنمر المدرسي وهو إساءة غير مباشرة تتضمن التسبب بالأذى النفسي أو الجسدي أو بالعزل الاجتماعي عن طريق نشر الشائعات والأخبار الكاذبة أو خصوصيات ضحية التنمُّر وأسراره مثل إعادة نشر المحادثات الخاصة معه، وفي بعض الحالات قد لا يعلم ضحية التنمُّر بما قام به المتنمِّرون من تبادل ونشر معلومات معينة تعتبر إساءةً له، لكنه يعاني من آثار ذلك في حياته اليومية.

ومن بين الباحثين الذين أولوا اهتمامهم لهذه المسألة تحديدا، كالي تزاني-بيبلاسي المُحاضرة في علم النفس الاستقصائي، الذي يُعنى بوصف تصرفات المعتدين وبلورة فهم أفضل للجرائم وطبيعتها.

Report this page